يعرف الاسد بالشراسه المفرطه ولكن خلق الله سبحانه وتعالى الرحمة فى جميع مخلوقاته غير ان بعض البشر هم من ينزعون هذه الرحمة من قلوبهم عند التعامل مع اخواتهم من بنى البشر . وللأسف الحيوانات كثيرا ما يكون لديها احساس ورحمة اكثر من البشر. فقد اصطاد لبؤة ' انثى الأسد ' غزالة وانقضت عليها حتى ماتت وحينما اقتربت منها فوجئت بأن تلك الغزالة كانت تحمل فى احشائها جنينا ، فارتبكت اللبؤة وتأثرت بذلك وحاولت اخراج الجنين لإنقاذه وإعادته للحياة .. والغريب انها قامت بفتح بطن الغزاله كأنها تقوم بعملية ولادة قيصيرية واخراج الجنين برفق وحمله ووضعة جانبا . وقد التقط أحد المصورين صورا لهذه الحالة حيث وجد اللبؤه متأثرة بعدم نجاحها في إنقاذ الجنين ولأنها اصطادت غزالة حاملاً والمدهش ان اللبؤه في النهاية انبطحت بجوار فريستها واذا بها قد ماتت بأزمة قلبية متأثرة من الحزن .
يقول المصور انه اعتقد في البداية انها بدأت في افتراس المعدة ..
حتى هذة اللحظة كان تقوم بالعملية بنجاح وقد توقفت لبرهة تنظر حولها كعادة الأسود في اثبات فرض نفوذهم ..وعند تلك اللحظة فوجيء المصور انها ليست المعدة بل اسفل منها بكثير ..
يقول اكتشفت ان الغزاله كانت حاملا وانها تعرضت للإفتراس هي وجنينها
في هذة اللحظه بدأت القصة تأخذ طابعا مذهلا اللبؤة لم تكن تحاول الافتراس هناك شيء خاطيء حتما لقد وقفت انا ومن حولي في حالة ذهول ..
لقد قامت باخراج اللجنين ووضعتة على الأرض برفق وامضت وقتا كثيرا تتشمم رائحتة محاولة التأكد من حياتة
كانت اللبؤة في حاله ارتباك شديد ويبدو عليها الانزعاج بشكل واضح وتنظر حولها في كل الاتجاهات كأنها تطلب المساعدة من أحد ما
بدأت اللبؤة في ازاله العوالق من علي الجنين وفجأت التقطت الجنين بلطف من أنفة وحملتة ..
حملت الجنين لبعض الوقت وبدأت في النظر حولها من جديد وكأنها تتحق من وجود شيء ما وبدأت في المشي اتجاه الغابة القريبه من المكان ..
عادت مرة اخرى ووضعت الجنين بلطف على الأرض وبدأت تبحث حولها وتتحرك في ارتباك شديد وعصبية وحملت الجنين مرة أخرى كأنه أحد اشبالها ..
وتابعت التحرك نحو الغابة .. في بطيء
مشت نحو الغابة وكل لحظه تحاول التيقن من حياة الجنين وبعد دقائق عادت مرة اخرى الى فريستها ووضعت الجنين ببطيء ثم سقطتت علي الأرض وكأنها نامت .. وتيقنا بعد ذلك من أنها ماتت بأزمة قلبية متأثرة بما حدث ومن قتلها جنيناَ
يقول المصور انه اعتقد في البداية انها بدأت في افتراس المعدة ..
حتى هذة اللحظة كان تقوم بالعملية بنجاح وقد توقفت لبرهة تنظر حولها كعادة الأسود في اثبات فرض نفوذهم ..وعند تلك اللحظة فوجيء المصور انها ليست المعدة بل اسفل منها بكثير ..
يقول اكتشفت ان الغزاله كانت حاملا وانها تعرضت للإفتراس هي وجنينها
في هذة اللحظه بدأت القصة تأخذ طابعا مذهلا اللبؤة لم تكن تحاول الافتراس هناك شيء خاطيء حتما لقد وقفت انا ومن حولي في حالة ذهول ..
لقد قامت باخراج اللجنين ووضعتة على الأرض برفق وامضت وقتا كثيرا تتشمم رائحتة محاولة التأكد من حياتة
كانت اللبؤة في حاله ارتباك شديد ويبدو عليها الانزعاج بشكل واضح وتنظر حولها في كل الاتجاهات كأنها تطلب المساعدة من أحد ما
بدأت اللبؤة في ازاله العوالق من علي الجنين وفجأت التقطت الجنين بلطف من أنفة وحملتة ..
حملت الجنين لبعض الوقت وبدأت في النظر حولها من جديد وكأنها تتحق من وجود شيء ما وبدأت في المشي اتجاه الغابة القريبه من المكان ..
عادت مرة اخرى ووضعت الجنين بلطف على الأرض وبدأت تبحث حولها وتتحرك في ارتباك شديد وعصبية وحملت الجنين مرة أخرى كأنه أحد اشبالها ..
وتابعت التحرك نحو الغابة .. في بطيء
مشت نحو الغابة وكل لحظه تحاول التيقن من حياة الجنين وبعد دقائق عادت مرة اخرى الى فريستها ووضعت الجنين ببطيء ثم سقطتت علي الأرض وكأنها نامت .. وتيقنا بعد ذلك من أنها ماتت بأزمة قلبية متأثرة بما حدث ومن قتلها جنيناَ