Search Box

الرئيسية RMIT University (Royal Melbourne Institute of Technology University) لماذا اخترت جامعة

RMIT University (Royal Melbourne Institute of Technology University) لماذا اخترت جامعة



ماذا أخترت هذه الجامعة؟
"لقد قررت السفر للخارج لأنني كنت أتمنى دومًا أن أسافر للخارج وأستكشف أماكن جديدة وأجرب ثقافات جديدة. وتشتهر أستراليا بأنها مجتمع متعدد الثقافات، ولهذا اخترتها! وتشتهر RMIT بالفنون والعمارة، وهي نفس المجالات التي أفضلها! تلك هي الأسباب الرئيسية التي أقرر الانضمام إلى RMIT. إن RMIT ليس لديها حرم جامعي بالمعني الدارج. حيث تنتشر المباني بطول شارع سوانستون، وهو الشارع الرئيسي في المدينة، وتتميز بإطلالات رائعة حقًا على المدينة. إن RMIT تبدو تمامًا كما لو كانت جزءًا من مدينة، وتصميم وطراز المباني بها رائع بحق. وأعتقد أنهما يعكسان الطابع الانفتاحي والديناميكي الذي تتميز به RMIT. وأنا أفضل أكثر الجامعات التي تتميز بروح الشباب وليس الجامعات التقليدية."

أسبوعي الأول
"عندما يأتي المرء إلى مكان جديد تمامًا، تكون البداية دائمًا هي الجزء الأصعب. فقد استغرق مني الأمر في البداية بعض الوقت للعثور على المبنى والفصل الدراسي اللذان من المفترض أن أذهب إليهما، وشعرت بالوحدة والحيرة بعض الشيء. ولكن عندما تستقر الأمور، تسير الحياة بشكل جيد، فقط عليك بالاسترخاء وعدم القلق كثيرًا. ولقد استطعت التأقلم دون الكثير من المتاعب أو الجهد، ربما لأنني دائمًا على استعداد للتواصل مع الآخرين. واقتراحي الوحيد هو أن تكون متفائلاً وتستمتع بالحياة"

الحرم الجامعي

"وأنا الآن أدرس في حرم المدينة في RMIT. وهو مكان رائع يتميز بوسائل مواصلات سهلة وإطلالة رائعة على المدينة بأكملها. وكل مبنى من مبانِ RMIT يتميز بطابعه المميز وألوانه الرائعة التي تميزه بسهولة بين أنحاء ملبورن. والمبنى رقم 80 هو مبنى إدارة الأعمال، وهو أيضًا واحد من المبان الأكثر روعة في التصميم والتي تتميز بمرافقها الممتازة. والمقاهي الموجودة هناك ممتازة. والمبنى رقم 100 هو مركز التصميم الذي تم بناؤه حديثًا، ويستخدم أساسًا كمعرض فني. وهذا المبنى مزين بالكامل بلوحات دائرية شفافة. وقد اهتم جميع المهندسين المعماريين في تصميم مبانِ RMIT بالجانب البيئي مع اهتمامهم بالشكل العام. ومعظم محاضراتي تكون في المبنى رقم 8، لأن الطابق 8 مخصص أساسًا لطلاب العمارة والعقارات وإدارة المشروعات. وفي الطابق 5 توجد مكتبة كليتنا وتتبع الأدوار السفلى اتحاد الطلاب. وأنا أعتقد أنه مكانًا مريحًا حقًا."

مدينتي

"ملبورن هي مدينة متعددة الثقافات، مما يعني أنه يمكنك أن تلتقي دائمًا بأشخاص من أنحاء مختلفة من العالم، بعيدًا تمامًا عن بلدك. فهي تتميز بأجواء من الحرية والاحترام المتبادل لكل الطلاب الأجانب بحيث يمكنهم الاستمتاع بالحياة والتعبير عما يشعرون به. وكونك طالب أجنبي هنا، تتبادل الثقافات مع أشخاص آخرين، يعني أنك ستتعلم طوال الوقت أشياء جديدة، وهذا شيء ممتع في حد ذاته. وأبناء البلد هنا يتميزون بروح الألفة والود والتعاون عندما تواجهك أية مشكلات، مثل أن تضل طريقك أو أن يفوتك الترام، وما إلى ذلك. وأفضل شيء في مثل هذه الحالات هو أن تلجأ إليهم. وملبورن تعتبر مزيجًا من ثقافات مختلفة. ويمكنك دومًا أن تجد بعض المطاعم الشعبية الأجنبية التي تقدم مجموعة رائعة من المأكولات بمختلف الأذواق. وهناك الكثير من الأماكن الرائعة في انتظارك، سواء عند المشي في الوديان أو في الشوارع.

مساحة دراستي
"وكل يوم يكون لدي محاضرة أو اثنين، ما بين محاضرات ودورات وورش عمل. وهو اختيار حكيم وصائب أن يتم الجمع بين هذه الأنواع من المحاضرات معًا لأنها تعطينا فهمًا عميقًا عن الموضوعات التي ندرسها. وأنا أدرس الآن إدارة الإنشاءات لأنني أريد العمل في مجال العقارات في المستقبل. وأعتقد أن هذا البرنامج سيفيدني حتمًا في المستقبل في حياتي المهنية. فكل شيء أدرسه الآن مرتبط بتخصصات الإنشاءات. وهذا البرنامج الذي تقدمه RMIT يؤهلني حقًا للحياة المهنية. وغالبًا ما أفضل البقاء في المنزل عند مذاكرة أو مراجعة دروسي، فغرفتي تكون أكثر هدوءًا. ولكن عندما يقترب موعد تقديم الأعمال ويكون لدي الكثير من المهام لكتابتها والكثير من الاجتماعات الجماعية، أفضل البقاء في المكتبة، فهي الأفضل بالنسبة لي حتى يمكنني التركيز وتصفح الموارد والمراجع المختلفة. والعبء الدراسي معقول بالنسبة لي."

حياتي الإجتماعية
"وخلال وقت فراغي، عادةً ما أفضل أنا وأصدقائي التجول، وربما زيارة بعض المتاحف أو الحدائق أو الذهاب إلى السينما معًا واستكشاف أماكن جديدة لتناول الطعام. وفي بعض الأحيان قد نقضي فترة بعد الظهيرة كلها في أحد المقاهي، فالقهوة والشوكولاته في ملبورن رائعة حقًا. وعندما لا نستطيع إيجاد شيء ممتع نفعله، يكون التجول في المدينة حلاً جيدًا لأنك من المؤكد أنك ستجد مكانًا مميزًا للذهاب إليه. وربما يكون تكوين الصداقات يمثل مشكلة كبيرة لكثير من الطلاب الأجانب الذين وصلوا حديثًا. وفي الواقع، فإن الأمر ليس بهذه الصعوبة، فقط تبادل الحوار والدردشة مع زملائك أو أفراد مجموعتك ومن المؤكد أنك ستتمكن من تكوين بعض الصداقات في وقت قصير جدًا. ولقد التحقت ببرنامج توجيهي في RMIT بعنوان "تكوين الصداقات"، حيث ينظم هذا البرنامج فعاليات وأنشطة مختلفة من وقت لآخر، تهدف إلى مساعدة الطلاب الأجانب على التعرف على ملبورن بشكل أفضل وتكوين مزيد من الأصدقاء. والآن وبعد فصلين دراسيين، توليت دور موجه لقيادة مجموعة من الطلاب الأجانب.

بيتي الخاص
"كنت أقيم لدى أحد الأسر المضيفة في الضواحي، وقد تم ترتيب أمور السكن بواسطة نظام خدمات RMIT السكنية. وكانت الأسرة المضيفة من أبناء البلد وقد ساعدتني على التأقلم على الأجواء والاستقرار في ملبورن. وهي فرصة جيدة لممارسة اللغة الإنجليزية أثناء الإقامة لدى الأسرة المضيفة، فمن خلال المحادثات يمكنك التعرف على الكثير من الحقائق المثيرة عن ملبورن، بما في ذلك التعرف على أماكن جيدة لزيارتها والتعرف على بعض الاختلافات الثقافية. ولقد كانت الأسرة لطيفة وودودة حقًا وقضيت وقتًا طيبًا لديها. والآن انتقلت إلى شقة بالقرب من RMIT، وهو أسهل بالنسبة لي عند الذهاب إلى محاضراتي كل يوم. وقد كانت الشقة مبنية حديثًا وكل شيء كان جديدًا وأنيقًا. وأنا الآن أعيش وحدي، ولهذا فإن الشقة التي اخترتها تشبه الاستوديو، ولكن اتساعها مناسب لفتاة مثلي، وأنا أستمتع بالإقامة هنا حقًا. والنصيحة الوحيدة التي أقدمها للطلاب الذين يقررون الإقامة خارج الجامعة هي أن يتذكروا دفع الفواتير في موعدها!"
يتم التشغيل بواسطة Blogger.